تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
الْمَوْت مَوْعِظَة كَبِيْرَة تَبْلُغ مَبْلَغَهَا مِن الْنُّفُوْس الْمُؤْمِنَة بِلِقَاء الْلَّه عَز وَجَل ،
وَهِي رِسَالَة مِن الْلَّه لِأَهْل الْدُّنْيَا لِكَي يَتَّعِظُوا وَيَقْلَعُوا عَن الْذُّنُوب وَالْمَعَاصِي وَيَتُوْبُوْا إِلَى الْلَّه
فَيَتَقْرَبُوا مِنْه وَيُطِيْعُوْه وَيَعْمَلُوَا عَمَلَا صَالِحَا لِدَار الْبَقَاء .
الِثــــــــــــــــــــــلَاجَة
<B>اسْتَغْرَبْت وَش مَعْنَى ثُلَّاجة بِهِالْمَكَان </B>
فَجْآة شَعَرْت بِالدُّوَار وَبِخَوْف وشُعُور غَرِيْب
يَاالْلَّه رَحْمَتِك يَارَب وَأُذَا بِأثْنِين مَن الْعَامِلِيْن مَعَهُم
مَلَفَّات وَيَقُوْلُوْن خَلَاص خَلْهُم يَطَّلِعُون الْمِلَف دَخَلْنَاه الْثَلَاجَه
يَارَب ارْحَمْنَا
،لَا صَدِيْق أَو قَرِيْب ، و فِي دَرْج مِن أَدْرَاج الَّثَلَاجَة
وَيُتْرَك الْمَيِّت هَذَا الْمَكَان الْضِّيْق كَأَنَّه الْلَّحْد و يُغْلِق عَلَيْه إِغِلْاقَا مُحْكَمَا ،
شُعُور مَرِيْر لَااعْتَقِد ان الْدُّنْيَا بَاسْرِهَا تِلْك اللَّحْظَه تُعَادِل
تِلْك الْثَوَانِي الْمُخِيفَه وْاتا اتَّخَيُّل الْمَوْقِف
<B>نَعَم اخْوَانِي اخْوَتِي اتَّخَيُّل مـــــــــــــاذَا!!... </B>
<B>تَخَيَّلْت حَالِي حِيْن يَأْتِي دَوْرِي وَيَدْخُلُوْنِي </B>
<B>فِي دَرْج هَذِه الَّثَلَاجَة ، </B>
<B>وَلَدَيْك جِيْرَان يُشَغِّلُون بَاقِي أَدْرَاجِهَا </B>
وَكُلُّهُم يَشْتَرِكُوْن فِي أَنَّهُم جَمِيْعَا صَامِتُوْن ومُتُجمِدُون وَلَا يَتَكَلَّمُوْن، يَالَهَا مِن نِهَايَة فِي ثُلَّاجة الْمُسْتَشْفَى
<B>عَفْوَآ وَلَكِن مّاهْو شُعُوَرَكُم وَانْتُم تَقْرَأُوْن الْسُطُور!! </B>
<B>فَكَيْف بِكُم وَانْتُم امَام الْمَنْظَر </B>
<B>لَا حَوْل وَلَا قُوَّة الَا بِاللَّه </B>
<B>كُل الْنَّاس غَارِقُوْن فِي أَحْلَامُهُم نَسُوْا هَذَا الْمَكَان </B>
<B>الَّذِي لَا مَفَر مِنْه أَبَدا، </B>
<B>سُبْحَان الْلَّه، </B>
<B>نَسْعَى لِكَي نُحَصِّل عَلَى كُل شَيْء، وَهَذِه هِي الْنِّهَايَة لَاشَئ . </B>
سُبْحَان الْلَّه ؟ كَيْف لِهَذِه الْحُفْرَة الْصَّغِيْرَة
<B>أَن تَكُوْن حُفْرَة مِّن حُفَر الْنَّار أَو رَوْضَة مِن رِيَاض الْجَنَّة ؟ </B>
<B>هَل قَدِمْنَا مَايَكْفِي لِمِثْل هَذَا الْيَوْم ؟! </B>
<B>يآإآإآإآإآإآرَب </B>
اجْعَل قَبْرِي رَوْضِه مِن رِيَاض الْجَنَّه وَأَمِنِّي فِي قَبْرِي وَهُوِّن عَلَي قَبْضَتُه وَسُؤَال مُنْكَر وَنَكِيْر يآإآإآإآرَب
الْمَوْت مَوْعِظَة كَبِيْرَة تَبْلُغ مَبْلَغَهَا مِن الْنُّفُوْس الْمُؤْمِنَة بِلِقَاء الْلَّه عَز وَجَل ،
وَهِي رِسَالَة مِن الْلَّه لِأَهْل الْدُّنْيَا لِكَي يَتَّعِظُوا وَيَقْلَعُوا عَن الْذُّنُوب وَالْمَعَاصِي وَيَتُوْبُوْا إِلَى الْلَّه
فَيَتَقْرَبُوا مِنْه وَيُطِيْعُوْه وَيَعْمَلُوَا عَمَلَا صَالِحَا لِدَار الْبَقَاء .
الِثــــــــــــــــــــــلَاجَة
<B>اسْتَغْرَبْت وَش مَعْنَى ثُلَّاجة بِهِالْمَكَان </B>
فَجْآة شَعَرْت بِالدُّوَار وَبِخَوْف وشُعُور غَرِيْب
يَاالْلَّه رَحْمَتِك يَارَب وَأُذَا بِأثْنِين مَن الْعَامِلِيْن مَعَهُم
مَلَفَّات وَيَقُوْلُوْن خَلَاص خَلْهُم يَطَّلِعُون الْمِلَف دَخَلْنَاه الْثَلَاجَه
يَارَب ارْحَمْنَا
،لَا صَدِيْق أَو قَرِيْب ، و فِي دَرْج مِن أَدْرَاج الَّثَلَاجَة
وَيُتْرَك الْمَيِّت هَذَا الْمَكَان الْضِّيْق كَأَنَّه الْلَّحْد و يُغْلِق عَلَيْه إِغِلْاقَا مُحْكَمَا ،
شُعُور مَرِيْر لَااعْتَقِد ان الْدُّنْيَا بَاسْرِهَا تِلْك اللَّحْظَه تُعَادِل
تِلْك الْثَوَانِي الْمُخِيفَه وْاتا اتَّخَيُّل الْمَوْقِف
<B>نَعَم اخْوَانِي اخْوَتِي اتَّخَيُّل مـــــــــــــاذَا!!... </B>
<B>تَخَيَّلْت حَالِي حِيْن يَأْتِي دَوْرِي وَيَدْخُلُوْنِي </B>
<B>فِي دَرْج هَذِه الَّثَلَاجَة ، </B>
<B>وَلَدَيْك جِيْرَان يُشَغِّلُون بَاقِي أَدْرَاجِهَا </B>
وَكُلُّهُم يَشْتَرِكُوْن فِي أَنَّهُم جَمِيْعَا صَامِتُوْن ومُتُجمِدُون وَلَا يَتَكَلَّمُوْن، يَالَهَا مِن نِهَايَة فِي ثُلَّاجة الْمُسْتَشْفَى
<B>عَفْوَآ وَلَكِن مّاهْو شُعُوَرَكُم وَانْتُم تَقْرَأُوْن الْسُطُور!! </B>
<B>فَكَيْف بِكُم وَانْتُم امَام الْمَنْظَر </B>
<B>لَا حَوْل وَلَا قُوَّة الَا بِاللَّه </B>
<B>كُل الْنَّاس غَارِقُوْن فِي أَحْلَامُهُم نَسُوْا هَذَا الْمَكَان </B>
<B>الَّذِي لَا مَفَر مِنْه أَبَدا، </B>
<B>سُبْحَان الْلَّه، </B>
<B>نَسْعَى لِكَي نُحَصِّل عَلَى كُل شَيْء، وَهَذِه هِي الْنِّهَايَة لَاشَئ . </B>
سُبْحَان الْلَّه ؟ كَيْف لِهَذِه الْحُفْرَة الْصَّغِيْرَة
<B>أَن تَكُوْن حُفْرَة مِّن حُفَر الْنَّار أَو رَوْضَة مِن رِيَاض الْجَنَّة ؟ </B>
<B>هَل قَدِمْنَا مَايَكْفِي لِمِثْل هَذَا الْيَوْم ؟! </B>
<B>يآإآإآإآإآإآرَب </B>
اجْعَل قَبْرِي رَوْضِه مِن رِيَاض الْجَنَّه وَأَمِنِّي فِي قَبْرِي وَهُوِّن عَلَي قَبْضَتُه وَسُؤَال مُنْكَر وَنَكِيْر يآإآإآإآرَب